حكم من رأت الدم منقطعاً بعد أيام العادة
المسألة:
عادتي (6 أيام عددية وليست وقتيّة) في شهر رمضان بالنسبة إلى اليوم الأول نزلت الدورة الساعة العاشرة تقريبًا وتوقفت إلى اليوم الثاني نفس الوقت ثم نزلت واستمرت 6 أيام مدة الدورة كالعادة وبعد 6 أيام نزل بني غير متواصل لمدة ثلاثة أيام.
ما الحكم الشرعي بالنسبة للصيام في الثلاثة الأخيرة. والسبب هو حبوب تأخير الدورة؟
الجواب:
الدم في اليوم الأول محكوم بالإستحاضة فيجب فيه الصوم والصلاة، وفي الأيام الثلاثة الأخيرة محكوم بالحيض فيجب قضاء صومه.
والحمد لله رب العالمين
الشيخ محمد صنقور